عاجل
مقالات وآراء

علي حامد يكتب.. “حلم”

إلى أهلنا..إلى الشعب الذي انتخب النواب ..كل منا كان يمنى نفسه بامنيه ستتحقق على يد النائب الذي اختاره

وللأسف خاب ظنه فنسبة الأداء حتي الآن لا تزيد عن صفر فى المائه

وكل منهم اصبح له باطنه يتصورون معه أو بدلا منه ويصورن له أنه النائب النموزجي والذى ليس له مثيل.

لقد أصبحت الوعود سراب والأحلام في خبر كان.

ما هو الحل ؟

دعوه إلى الله أن يحل مجلس النواب حتى يعودوا إلينا طالبين العفو والمغفرة.

والي اللقاء في حلم آخر

على حامد

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى